برعاية مدير الأمن العام السعودي اللواء عثمان المحرج، انطلقت المرحلة الأولى من دوريات الأمن الذكية الجديدة السعودية المجهزة بكاميرات وحساسات ذات تقنية عالية جداً، والمزودة بجهاز لقراءة الباركود للسيارات والذي يستطيع رصد السيارات المسروقة والمطلوبة من أي جهة

وانطلقت المرحلة الأولى ب15 سيارة مجهزة بالكامل حيث تم تطويرها ببرنامج كاشف

الذي يستطيع الكشف عن السيارات ذات اللوحات المسروقة والمزيفة حتى وان كانت تسير بسرعة 180 كم

حيث تم ربط السيارات الأمنية بنظام الإلكتروني وكاميرات مرتبطة بغرف العمليات بالجهة التابعة لها المركبة من دوريات أمنية أو المرور أو أمن الطرق