Bugattiهيّي شركة عريقة إحتفلت بالماضي القريب بمرور مية سنة على تأسيسا! وللتذكير Bugatti، شركة السيارات الفرنسية الأصل، كانت إنطلقت سنة 1909، من Molsheim بال Alsaceبفرنسا، كصانع للسيارات الرياضية والعالية الأداء. وإنطلاقا بعود لجهود Ettore Bugatti المولود بإيطاليا، ويلّي بينتمي لعيلة فنّانين. وإعتباراً من سنة 2000، صار إسم Bugatti مملوك من قبل مجموعة Volkswagen الألمانية يلّي بتستخدمو لإنتاج سيارات رياضية قويّة كتير، بتتميّز إنّا بتنافس سيارات Supercar المشهورة، مع تقديم صفات خاصة أبرزا الجودة العالية.

وVeyron هيّي سيارة رياضية فاخرة، كسرت كل الأرقام القياسية وقتا تمّ إطلاقا فعلياً إعتباراً من سنة 2005، بعد دراسات طويلة على مدى خمس سنين. وهالشي تمّ بفضل Engine بقوّة ألف زائد حصان واحد، ومع سرعة قصوى بتزيد على 400 كلم/س. ومن لحظة إطلاقا من Geneva Motor Show سنة 2000، وعد رئيس مجموعة Volkswagen بوقتا، Ferdinand Piech، بإنّو تكون Veyron أقوى وأسرع وأغلى سيارة بتاريخ صناعة السيارات ككل! وهوّي وِفِي بوَعدو بعد خمس سنين. ومنذكّر إنّو إسم Veyron مأخود من إسم سايق السباقات Pierre Veyron يلّي كان فاز بسباق "24 ساعة لومان" سنة 1939، على متن سيارة من سيارات Bentley الأصليّة. وبسّ تشوفوا رقم 16 فاصلة 4 مع إسم Veyron، هالشي بيرمز للمحرك يلّي بيستفيد من  16 Cylinders ومن 4 Turbochargers.

ومع Veyron Grand Sport Vitesse نجحت Bugatti بتحسين الأرقام القياسيّة أكتر وأكتر، وبتقديم أسرع سيارة Roadsterمتوفّرة بالعالم حالياً.وكيف ما إتطلّعنا، الأرقام مميّزة ومش مُعتادة بقطاع السيارات، مع سعر مبيع بيزيد على 2,5 مليون دولار أميركي، لتكون أغلى Production Car بالعالم!

ومن الضروري الإشارة إنّو Motorshow كان من بين 10 Media بسّ، جرى إختيارن بدقّة من مختلف أنحاء العالم، لتجربة هالسيارة... فحضّرُوا حالكن منيح لتعرفوا بالتفاصيل كل شي عن سيارة الحلم من Bugatti.

"عيلة" Bugatti صارت بتضمّ أربع طرازات مختلفة من Veyron هيّي إضافة للفئة العادية،Veyron Grand Sport يلّي إنطلقت سنة 2009، يعني بعد أربع سنين من تقديم Veyron العادية. وكمان Veyron Supersport يلّي إنطلقت بدورا سنة 2010. وأكيد Veyron Grand Sport Vitesse هي الأجدد والأكتر تمايزاً. وهالفئة يلّي بسمُّوَا GSV من باب الإختصار، هيّي الأبرز بين كل طرازات Veyron لأسباب مختلفة رح نتطرّقلا خلال هالتحقيق. ومتلاً تمّ تعديل ال Dampers لتحسين راحة الجلوس على السرعات المنخفضة، وكمان لتفعيل ال Gripوقتا تتعرّض السيارة لضغط جانبي كبير. وال Steering أتقل على الطرقات يلّي ما فيا منعطفات، مقارنة بالمقود الخاص بالفئة Supersport مثلاً. وهالشي بينعكس إيجابياً على الثبات. وصحيح إنّو غياب السقف الصلب أو ال Hard Roof عن Veyron Grand Sport Vitesse بيتسَبّب بإهتزازات ملموسة نتيجة تراجع الإنسابية، بسّ منّو بنسبة مهمّة كون الهيكل السفلي متين، ولأنّو ال Steering Wheel مزوّد ب Vibration Damper مخصّص لعزل أي إرتجاج عن المقود. وتمايز الفئة GSV بيشمل إمكان قيادتا مع سقف أو مكشوفة، حسب الرغبة.

ولنستعرض مواصفات Bugatti Veyron Grand Sport Vitesse، البداية متل العادة مع التصميم يلّيبيتمتّع بطابع رياضي بليق بسيارة Supercar مع Engine بوضعيّة وسطيّة. وبالرغم من جرأة الخطوط، ومن مواصفات مميّزة، متل فتحات التهوية الجانبية، ومخارج ال Exhaust الوسطية، ما في مبالغة بالشكل الهندسي الخارجي. ومن الملاحظ إنخفاض إرتفاع السيارة، نسبة لعرضا ولطولا، وطبعاً هالشي بهدف الحصول على Center of Gravity منخفض، وبالتالي على توازن ناجح بمختلف ظروف القيادة. والثبات والتماسك بيكتملو من خلال Aerodynamics عالية، أخدت الوقت الأطول من أعمال تطوير هالسيارة.

والطابع الإنسيابي ما بيقتصر على الخطوط الخارجية، لكنّو بيمتدّ للداخل، خاصة على مستوى ال Dashboard، وتحديداً الكونسول الوسطي. ومن الممكن ملاحظة زينة من الكروم، بتكمّل الطابع الرياضي يلّي بتتمتّع في المقاعد، وال Steering، والGauges، وغيرن. والأداء الخارق ما منع تزويد ال Cabin بتجهيزات راحة وسلامة كاملة، إضافةللجودة العالية على مستوى المكوّنات والتجميع النهائي. ووضعية الجلوس منخفضة، ليتفاعل السايق والراكب إلى جانبو أكتر مع حركة السير. 

والأكيد إنّو فرادة Bugatti Veyron Grand Sport Vitesse ما إجت من الشكل الرياضي، لا داخل السيارة ولا خارجا، ولكن من قدراتا على الطريق. لهيك تركيزنا رح بكون على الجانب الميكانيكي والتقني. وبهالإطار، وبهدف الحصول على أداء من الصعب منافستو، إستخدمت Bugatti محرك W16، بيتكوّن من 16 Cylinders متل ما بدلّ إسمو، سعة 8 ليترات. وهالمحرك الضخم، يلّي فينا نقول إنّو بحجم محركين V8 سعة 4 ليترات مجموعين، متل ما هوّي واضح من الأرقام، بيستفيد كمان من أربعة Turbo، إضافة طبعاً لكل التجهيزات والمتطلّبات الضرورية لتأمين أعلى قدرات ممكنة.  وما ننسى إنّو عند إستخدام Bigger Turbos ال Torque بصير أقلّ على سرعات الدوران المنخفضة. بسّ هالشي ما منع الوصول لأرقام قياسية بالنسبة لقدرات ال Engine.

وعم نحكي عن طاقة حصانية بتبلغ 1200 حصان على 6400 دورة بالدقيقة، وعن عزم دوران أو Torque بيبلغ 1500 "نيوتن متر"، تُستخرج على سرعات دوران بتتراوح بين 3000 و5000 دورة بالدقيقة. وهون من الضروري التذكير إنّو السيارات العادية بتتراوح قوّتا الحصانية بين 100 و200 حصان بأفضل الأحوال. ومع السيارات الرياضية من الممكن ترتفع الأرقام ل 300 أو 400 حصان. وبس تبلغ الطاقة الحصانية أكتر من هيك، من صير عم نحكي عن أقوى سيارات بالعالم. وحتى إذا دخّلنا سيارات متل Porsche و Ferrari، و Lamborghini، الرقم بيطلع ل 500 و600 حصان، وما بيتجاوز ال 700 حصان بأيّا شكل. وبالتالي، مع Bugatti Veyron Grand Sport Vitesse الطاقة الحصانية المتوفّرة هي ضعف طاقة سيارات Supercar، وهي أضعاف أضعاف طاقة السيارات العادية. وهالمحرك الأقوى بمقدار 200 حصان مقارنة بمحرك Veyron العادية، بيتميّز كمان بهدير دوران ممتع. وتخيّلوا شعور السايق بسّ يفتحوا الأربعة Turbo، ويصير صوت المحرك صاخب لدرجة الإزعاج لكل يلّي ما بحبّوا سيارات Supercars من مستخدمي الطرقات، وبصير بالوقت نفسو مرتفع لدرجة الإعجاب الكبير من محبّي هالفئة!

وهالطاقة الضخمة بتترجم على الأرض، قدرات خارقة رح نستعرضا تباعاً. لكن قبل ذلك منشير إنّو القوّة الحصانية بتنتقل للإطارات، بشكل فعّال وناجح، من خلال Gearbox مدروسة لتتحمّل ضغط تشغيل كتير عالي. وال Transmission يلّي بتتكوّن من سبع نسب أمامية، وهيّي من فئة DSG ، بتلعب دور كبير بتسجيل Bugatti للأرقام القياسية. والسبب غياب أي هدر للطاقة، على أكتر من محور. يعني الإطارات ما بيبرموا على نفسن، للتسبّب بدخّان إستعراضي، ولكن بيتسارعوا بشكل كتير ديناميكي. من جهة تانية، ما في أي فراغ او هدر للطاقة لحظة الإنتقال بين نسبة ونسبة تانية، وكأنّو التسارع هو سلسلة متكاملة. وهالشي ما بيقتصر على أوّل نسبتين أو تلاتا متل أغلبيّة السيارات، ولكن بيمتدّ ليشمل باقي النسب. والفضل لجيل جديد من تقنيّة التعشيق المتتالي أو Sequential.

إشارة إنّو كان من الضروري إستخدام أنواع زيوت خاصة، وتقنيّات ضخ متطوّرة لهالزيوت، بهدف الحفاظ على فعالية ال Engine وال Transmission خلال القيادة الرياضية السريعة، يعني وقت الزيوت بتصير تتموّج شمال ويمين بفعل ضغط الجاذبية على المنعطفات الضيقة. وتولّى المهندسين بشركة Ricardoالبريطانية تطوير المكوّنات أو ال Components الخاصة بال Gearbox للحصول على سرعة تعشيق خارقة. وبهالإطار الإنتقال بين نسبة ونسبة بتمّ خلال 150 جزء من ألف من الثانية. 

والدفع بتمّ بالإطارات الأربعة، بفضل نظام All Wheel Drive متطوّر، مع تحكم إلكتروني من تطوير Haldex بيعطي الأولويّة للإطارات الخلفية، للحفاظ على توازن أفضل بالمنعطفات، ولتوفير متعة قيادة أعلى كمان. إشارة إنّو الإطارات هي قياس 365 ميلليمتر، ومن تطوير Michelin يلّي أخدت بالإعتبار ضرورة تحمّل سرعات دوران كتير عالية، وضرورة تحمّل إحتكاك كتير قاسي بالزفت خلال الضغط القوي على ال Brakes. وكل Set من هالإطارات بكلّف 42,000 دولار أميركي، وبعد تغيير الإطارات الأربعة مرّتين، مطلوب تغيير ال Wheels، وهالشي بكلّف بدورو 69,000 دولار أميركي! بسّ يلّي بدّو يسوق سيارة بتتجاوز سرعتا الأربعمية كلم/س. بدّو يتحمّل هالتكاليف المرتفعة، أحسن ما ينفجر شي إطار بشكل مفاجئ ومن دون سابق إنذار!

وبالنسبة للأداء، الفئة Grand Sport Vitesse أسرع من الفئة Veyron السابقة، على مستوى ال Maximum Speed، يعني "السرعة القصوى"، ومش على مستوى قدرات التسارع المتشابهة. وما ننسى إنّو الوزن الإجمالي بيبلغ 1800 كيلوغرام تقريباً، أكتر من تِلتُن، يعني 650 كلغ. هنّي وزن ال Engine وال Transmission لحالن.ومعدّل إستهلاك الوقود بفوق 25 ليتر لكل مية كيلومتر، وبيختلف كتير حسب طبيعة القيادة، إذا كانت هادية أو ديناميكية كتير.

وتخيّلوا كيف ممكن يكون الشعور خلف Steering هالسيارة، أو داخل المقصورة، بس يكون التسارع من صفر لمية كلم/س. بتمّ خلال 2,6 ثوان، ومن صفر لمئتين كلم/س. خلال 7,1 ثانية، ومن صفر لتلات مية كلم/س. خلال 16 ثانية بسّ؟ وهالسيارة يلّيبقرّب وزنا لتنين Ton عند إحتساب وزن السايق والراكب إلى جانبو، قادرة تعبر مسافة بطول 400 متر من مرحلة الإنطلاق، خلال أقلّ من 10 ثوان. أما السرعة القصوى فهيّي بتبلغ 410 كلم/س. عند إستخدام ال Targa Panel. أما عند نزع السقف، فالسرعة القصوى محدّدة إلكترونياً عند 375 كلم/س. ومنأكّدلكن إنّو على هيك سرعة، ما كتير في فرق بين هالرقمين، والشعور واحد!والضغط يلّي بيتعرّضلوا السايق والراكب إلى جانبو على هالسرعة الخارقة، بفوق الضغط يلّي بيشعر في المسافرين لحظة إقلاع أي طيّارة سياحيّة!واللافت إنّو المهندسين بشركة Bugatti بأكّدوا إنّو ال Engine قادر يوصّل السيارة لسرعة أعلى من 410 كلم/س. بسّ هنّي فضّلوا يوقّفوا عند هالحد، لضرورات الإنسيابية والتوازن، والقدرة على التحكم والسيطرة!

وهالألف ومئتين حصان موضوعين بتصرّف السايق، من خلال دعسة البنزين بكل بساطة، وبسيارة مكشوفة! يعني الأشخاص يلّي بينفعلوابسرعة، ويلّي ما فين يسيطروا على أعصابن، معرّضين بأيّ وقت لتجربة خطرة كتير على الطريق، إن كان لجهة إحتمال خرق قوانين السير بسهولة والتعرّض لغرامات قاسية، أو كان لجهة إحتمال التسبّب بأذى شخصي أو للغير نتيجة التعرّض لحادث إصطدام!

والمميّز إنّو عند تدخّل الأربعة Turbo المتوفّرين مع المحرك، بتصير المناظر إلى جانب السيارة عبارة عن مشاهد بفيلم DVD لحظة القيام بتسريعو بال Remote Control!وعلى النسبة الأوّلي السرعة القصوى بتبلغ 105 كلم/س. وعلى النسبة التانية السرعة القصوى بترتفع ل 148 كلم/س. ومع تعشيق النسبة التالتة ومواصلة الضغط على البنزين، السرعة بتصير 196 كلم/س. إشارة إنّو بعد في أربع نسب غير النسب التلات المذكورين، واللافت إنّو التسارع النشيط ما بينقطع على ولا نسبة منن.

ومع سيارة بهالسرعة العالية، وبالرغم من العناية الفايقة بأدق تفاصيل الإنسيابية أو ال Aerodynamics، كان من الضروري إستخدام Rear Wing بيتحرّك أوتوماتيكياً لتأمين ضغط كبير على المحور الخلفي. وهالشي لمساعدة السيارة على الحفاظ على ثباتا.

من جهة تانية، وإعتباراً من سرعات بتتجاوز 200 كلم/س. الجناح الخلفي بيلعب دور Airbrake متل بالطيّارات! وهوّي بميل بزاوية 55 درجة، خلال 0,4 أجزاء من الثانية الواحدة، بمجرّد الضغط على ال Brakes. وهالشي بساهم بتخفيف المسافة المطلوبة للتوقّف بمعدّل 6.66 متر بالثانية الواحدة. وحركة ال Rear Wing بتكمّل الدور الكتير فعّال لأسطوانات الكبح المصنوعة من ال Carbon Ceramic. وتخيّلوا إنّو سرعة Bugatti بتنخفض من 400 كلم/س. لصفر خلال 10 ثوان بسّ. لكن خلال هالعشر ثوان، المسافة المطلوبة للتوقف هيّي بحدود 500 متر تقريباً! يعني المطلوب تكون الطريق مفتوحة أمام Bugatti لمسافة بتزيد عن نصّ كيلومتر لتجنّب حادث الإصطدام. وأكيد عم نحكي نظرياً، لأنّو كل ثانية تأخير بالضغط على المكابح بتعني تجاوز ميّات الأمتار! وبالحالات الطارئة، بإمكان السايق إستخدام ال Handbrake الفعّال كتير، خاصة إنّو مزوّد بتقنيّة ABS.

من جهة تانية، كان من الضروري تطوير ل Platform وال Body للتعامل مع الضغط الجانبي للجاذبية. وبهالإطار بتوصل قدرة السيارة على التحمّل بالمنعطفات 1.4 G. وهالشي منّو بالصدفة، لكن نتيجة جهد كبير للمهندسين، تركّز على توزيع الوزن، والإنسيابية أو ال Aerodynamics وال Suspensions وال Tyres وغيرا. وما ننسى إنّو ال Wheels هنّي قياس 20 إنش. حتى إنّو المهندسينإشتغلوا كتير على برمجة ESP System، أو Electronic Stability Program ليكون مناسب لطبيعة الأداء العالي ل Veyron Grand Sport Vitesse. وبهالإطار، "برنامج الثبات الإلكتروني" بيسمح بإنزلاق الإطارات لدرجة محدّدة، هيّي ضروريّة أثناء القيادة الديناميكية النشيطة، قبل ما يتدّخل تلقائياً وقت يوصل الإنزلاق لمرحلة خطرة مش ممكن السيطرة عليا من دون مساعدة إلكترونية.

أكتر من هيك، خضع ال Steering wheel لأعمال تطوير كثيفة بهدف الحفاظ على ثبات Bugatti Veyron Grand Sport Vitesse على الطريق، لأنّو أي حركة عشوائية ومش مدروسة بال Steering من الممكن إنّو تتسبّب بخروج خطير عن المسار، ويمكن بحادث سير. لهيك، برمجة ال Steering كتير دقيقة، وعلى المسارات الجالسة، الثبات كتير عالي، وداخل ال Curves، الإنعطاف تصاعديّ من دون مبالغة بالتجاوب مع حركة الإلتفاف.

ودايماً بيشعر السايق، إنّو السيارة إلى جانبو، وعم بتساعدو للحفاظ على التوازن، مع شعور بثقة عالية بمختلف ظروف القيادة. ورئيس Bugatti، Wolfgang Durheimer كان واضح وقت قال: "مرّة جديدة مهندسينا إشتغلوا بجهد ليثبّتوا إنّو Bugatti قادرة بشكل مستمرّ إنّو ترفع السقف بخصوص شو ممكن تنفيذو تقنياً"، وهالشي بعبّر تماماً عن مواصفات Veyron Grand Sport Vitesse.

وبالنهاية تذكير إنّو Bugatti Veyron Grand Sport Vitesse هي سيارة Supercar بكل ما للكلمة من معنى. حتى إنّو وصفا بال Supercar منّو كتير منصف لإلا، ولازم تتسمّى Hypercar، لإنا فعلاً بتفوق سيارات Supercar على مستوى القوة والهيبة. وبالتأكيد سواقتا بتتطلّب معرفة مسبقة بأصول القيادة الرياضية. والتحكم فيا والسيطرة عليا، بيستوجب خبرة مقبولة مع السيارات الرياضية بامتياز. وحتى عند توفّر كل هالشروط، من الضروري دايماً الحفاظ على التركيز الكامل خلف ال Steering، لإنّو أصغر هفوة، وأقلّ خطأ، ممكن يترجم حادث كتير كبير.

وكل شخص بحب يختبر أقصى الأداء الرياضي المتوفّر بأسرع سيارة Roadster بالعالم، ما إلو إلا Bugatti Veyron Grand Sport. بسّ للأسف في تفصيل صغير ناقص، وبيتمثّل بضرورة تأمين مليونين وستمية وأربعين ألف دولار أميركي بسّ لطلب هالسيارة!