المعروف عن جلالة الملكة رانيا العبدالله قيمها الرفيعة، مكارم أخلاقها النبيلة، انسانيتها الفريدة من نوعها، حيث تقوم بمساعدة الكثير من الجمعيات وخصوصاً الجمعيات المختصة بالأطفال لانهم الحلقة الأضعف في مراحل حياة الإنسان.
وتبرز هذه المواصفات في الصورة التي تناقلها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تظهر جلالة الملكة رانيا العبدالله وهي عالقة في زحمة سير بالعاصمة عمان.
وابدى الناشطون اعجابهم في موقف الملكة وهي تقف بكل هدوء في الازمة التي شهدتها بعض مناطق عمان في ذروة حركة السير
واشار الناشطون ان الملكة تصرفت بكل تواضع واقتدار وانتظرت حتى تحركت مسيرة المركبات، وجاء دورها بالمسير.